إنجازات الرئيس الغزواتي في 4سنوات من حكمه لمرريتانيا
حقق الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ، خلال السنوات الاربعة الماضية العديد من الإنجازات على مختلف الأصعدة، حيث وضع خريطة تنمية عملاقة لموريتانيا ، حيث تميزت فترة حكم الرئيس بإطلاق المشاريع العملاقة في كل الاصعدة ، ويواصل الرئيس البناء والتنمية وإقامة مشروعات كبرى، حيث أحدث الرئيس منذ توليه الحكم نهضة تنموية كبرى، ونرصد أبرز المعلومات عن إنجازات الدولة خلال 4 سنوات.
بلا عشوائيات..موريتانيا
تم القضي نهائيا علي العشوائيات التي كانت قنابل موقوتة في العاصمة تنفيذ ما مشروع لتحقيق العدالة الاجتماعية وسكن كريم لفئات المجتمع.
إنشاء المدن الجديدة..
أكثر من 20 تجمعًا عمرانيًا جديدًا يجري بناؤها بمعدلات تسابق الزمن.
نهضة التعليم..
تم إنشاء أكثر من 3 آلاف مدرسة فضلا عن تصميم وتنفيذ وإطلاق نظام التعليم الموريتاني الجديد المدرسة الجهمورية.
قطاع الكهرباء..
تم إنجاز 28 محطة طاقة كهربائية لزيادة القدرة الكهربائية.
التضامن الاجتماعي..
توسيع قاعدة مظلة الحماية الاجتماعية التي شملت الفئات الاكثر هشاشة.
قطاع الصحة..في
تم تنفيذ المئات من المشاريع وبناء العديد من المستشفيات والمراكز الصحية.
انعكست المشروعات على حياة المواطن العادى وحققت موريتانيا نهضة كبيرة.
انخفض معدل الفقر في ممريتانيا لأول مرة منذ قرابة 20 عام ليسجل31.2 %-
احتل الاقتصاد مركز مهم كأكبر معدل نمو اقتصادي عالمي في 2023 بنسبة كبيرة متجاوزًا توقعات صندوق النقد.
ارتفاع الاحتياطي النقدى الاجنبي بمعدل مهم
وكما حققت موريتانيا نهضة في الداخل نجحت في استعادة مكانتها في المشهد الدولي كقوة فاعلة وتوالت الشهادات العالمية الدولية التى تؤكد مكانتها وأهميتها كلاعب إقليمي لا يمكن الاستغناء عنه ولا بديل له.
وقدمت نموذجًا تاريخيًا في ملف مكافحة الإرهاب والتطرف على مدى السنوات الماضية.
ونجحت في خفض وتيرة العمليات لمعدلات غير مسبوقة مقارنة بجيرانها استعادة الاستقرار وخططت خطوات عملاقة في التنمية وأكدت مكانتها الدولية.
انتصر الموريتانيون على الإرهاب ونجحت الدولة في وقف التطرف وسيطرة الجماعات الإرهابية علي اجزاء من البلاد وعاد الأمن والأمان ولأول مرة يشعر المواطنون أنهم آمنون في دولة القانون والاستقرار.
وانتصرالريئس في أخطر معارك المستقبل الاقتصاد والتنمية ومحاربة الفقر والنجاح في مكافحة العشوائيات وإصلاح الأحوال المعيشية للملايين من سكانها وتحويلها إلى مدن إنسانية ومتحضرة.
لأول مرة يجد الآلاف ممن يعيشون تحت خط الفقر من يحنو عليهم بمشروعات للتكافل الاجتماعي وفي مقدمتهم "وكالة تآزر"، و"تكافل
الساحة الدولية..
انتصر الريئس على الساحتين الإقليمية والدولية واستعادت موريتانيا دورها الرائد في المنطقة.
امتدت جسور موريتانيا لكل الأشقاء واحتضنت انواكشوط الجميع في العالم العربي عادت موريتانيا إلى عمقها التاريخي عبر سياسة ناجحة لتتحول انواكشوط مرة أخرى إلى قبلة الأشقاء العرب في القمة الاقتصادية
نجح غزواني في تثبيت أركان الدولة وإعادة بناء مؤسساتها الوطنية وإحداث نهضة تنموية كبرى، كما تم إطلاق إستراتيجية التنمية المستدامة
مشروع 1000وحدة سكنية؛ حيث يعد واحدًا من المشروعات المهمة حيث يهـدف المشروع إلى توفـير 1000 وحدة سـكنية للإسكان الاجتماعي للمواطنين ذوي الدخـل المنخفض في كافـة المدن.
إنشاء تجمعات جديدة بهدف تخفيف الازدحام عن المدن القديمة ومواجهة الزيادة السكانية، كما يتم تنفيذ العديد من مشروعات الإسكان والبنية الأساسية والخدمات بمناطق توسعات التجمعات العمرانية القائمة، وقد تم البدء في تنفيذ أكثر من 20 تجمعًا عمرانيًّا جديدًا في شتى أنحاء الجمهورية:
تطوير قطاعات الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية، كما كثفت الدولة جهودها في هذا الإطار لتنفيذ عدد من المشاريع التنموية العملاقة الكبرى شملت استصلاح الأراضي والتسمين الحيواني وتنمية الثروة الحيوانية، وإنشاء الصوبة الزراعية، ومشروع الاستزراع السمكي.
فضلا عن اهتمام الدولة بقطاع السياحة وقامت الحكومة بتطوير البنية التحتية والاستثمار السياحي وقطاع البترول والثروة المعدنية؛ حيث تم ضخ استثمارات هائلة بهذا القطاع الحيوى لتنفيذ مشروعات عديدة كما سيتم افتتاح مشروع احميم العملاق للغاز في البحر والبدء في تنفيذ العديد من عمليات التنقيب عن الغاز والبترول في جميع أنحاء الجمهورية وفي المياه الإقليمية والاقتصادية وقطاع الكهرباء والطاقة وقطاع الشرب والصرف الصحي وقطاع الصحة عملت الدولة على توجيه استثمارات ضخمة لهذا القطاع الحيوى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق